Getting My ضغوط الحياة اليومية To Work
Getting My ضغوط الحياة اليومية To Work
Blog Article
النوم الجيد: تأكدي من الحصول على قسط كافٍ من النوم. قلة النوم تؤدي إلى زيادة مستويات الكورتيزول في الجسم، مما يزيد من حدة التوتر.
تُعَدُّ المشكلات المالية أحد أبرز أسباب الشعور بالضغط النفسي، كالفقر وكثرة الديون وعدم القدرة على الوفاء بها، أو التعرض للخسارة الكبيرة أو الإفلاس.
يمكن لأي شكل تقريبًا من أشكال الأنشطة البدنية تخفيف التوتر.
ضغوطات الحياة اليوميّة: وهي الضغوطات التي يتعرض لها الفرد بشكل يومي، وتختلف تأثيراتها عليه، مثل المشاكل العائليّة، والضغوطات الماديّة، والدراسيّة، والاجتماعيّة، والعاطفيّة، وضغوطات العمل.
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار انضم الآن فيديوهات ذات صلة
الإنسان الذي يمتلك القدرة على إدارة عواطفه والتحكم بردود فعله وتهدئة نفسه والمحافظة على ثباته الانفعالي عند الغضب والحزن، يكون أقل عرضة للضغط النفسي.
تؤثر ضغوطات الحياة والاضطرابات النفسيّة في نشاطاتنا وممارساتنا اليوميّة، مما يتعب القوّة النفسيّة والجسميّة، إلّا أنّ هذه الضغوطات تحمل في طيّاتها بعض الجوانب الإيجابيّة، حيث يمكن لها أن تقوم بكشف قدرات الفرد وتدفعه إلى التحدّي، والمواجهة من أجل الوصول إلى هدفه.
إن قبول كل شيء قد يبدو وسيلة سهلة للحفاظ على الهدوء وتجنب الصراعات وضمان إنجاز المهمة على أكمل وجه. ولكن على العكس، فإنها قد تسبب حدوث صراع داخلي لديك بسبب أن احتياجاتك واحتياجات عائلتك تأتي دائمًا في المقام الثاني.
لذلك وبما أننا نتعرّض لمجموعة من الضغوطات التي يمكن أن تؤثر على صحتنا النفسية بطرق مختلفة، التقت "سيّدتي" الاختصاصية في علم النفس ضغوط الحياة اليومية الاجتماعي أزنيف بولاطيان للتحدث عن طرق إدارة الضغوط وتحديات الحياة. فكان الموضوع الآتي:
يصبح الاستيقاظ في الصباح الباكر مهمة شاقة أحيانا بسبب ضغوط الحياة اليومية والأرق المتكرر (شترستوك)
ليس من المستغرب أن يكون لدينا جميعًا استجابات فريدة للتوتر وكيف نستطيع أن نختار للتعامل معها، فالحيلة هي العثور على ما يناسبنا من حلول.
هي الضغوطات التي يتطلّبها الواقع لتحقيق الأهداف المختلفة.
تحسن حالتك المزاجية. يمكن أن تؤدي ممارسة التمارين الرياضية بانتظام إلى زيادة الثقة بالنفس وتحسين حالتك المزاجية ومساعدتك على الاسترخاء وتقليل أعراض الاكتئاب الخفيف والقلق.
تقلل مطالب الحياة وحدة المنافسة من مساحة الهدوء النفسي، لاسيما بعد أن أصبح الضغط العصبي رفيقا لنا في معظم مراحل الحياة، فالنجاح يحتاج دوما لجهد متزايد، لكن بعض الأمور البسيطة في الحياة تساعد في إعادة التوازن الداخلي.